- الإلتزام بالمنهج الرباني:
إن المرأه التي لايحكم تصرفاتها إلا الإيمان إمرأه أغلي من كنوز الدنيا
ورسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: (فاظفر بذات الدين......)
- ضعفها معه وقوتها مع غيره:
الرجل يفضل المراه الموافقة له مع أنها قوية الشخصية في واقعها,
وهذه الصفه تحقق له رجولته واحترامه.
- سحــر الشخصية:
هي شي يحس ولا يوصف,إنها كأبيات الشعر التي تعلم انها رائعه,
ولكن لا تستطيع تحليل روعتها,ربما لانها اكبر من قدراتك
- الجمــــال:
من البديهي ان يحب الرجل الجمال....
ولكن ماهي مواصفات هذا الجمال؟؟؟؟؟
فالأذواق مختلفة جداااا في هذا بختلاف طبيعة الرجل وبيئته,
فالجمال الحقيقي عند المرأه معادلة صعبه يتزاوج فيها الشكل الخارجي بالمضمون الداخلي,
- الوعـــــي:
الرجل يفضل المرأة الواعية ذات العقل المستنير,
فالمرأة العاقلة كنز ثمين لابد من البحث عنه
وإذا كان الجمال سلطاناً قصير العمر فإن الذكاء أطول السلاطين عمرا.ً
- التعليم والثقــــافه:
إن للتعليم أثراً كبيراً في حياة المرأة, وعلى تحركاتها وسلوكها,
إن العلم بالشيء يجعلها تقف على نفعه وضره, والمرأة التي لا تعرف كيف تعامل زوجها,
ولا تعرف كيف تربي أبناءها تربية صالحة, لن تستطيع أن تسعد زوجها.
الاهتمام به: -
الرجل يحب أن تكون المرأة مهتمة به, خالصة له, لا يشغلها عنه شاغل,
فالزوجة التي تولي زوجها خالص الاهتمام والصفاء ترضيه وتنعش روحه
فيكون بعدها راضياً عن كل شيء
: الحياء-
الحياء من الإيمان وهو زينة المرأة
وبدونه تصبح المرأة قبيحة مهما كان جمال شكلها,
وكلما كانت المرأة بعيدة عن الوقاحة كانت أقرب إلى قلب الرجل.
أما الحياء فوق الطبيعي مع الزوج فمذموم, وهذا لا يسمى حياء بل نسميه خجلا.ً
-التجديد:
إن المرأة التي حباها الله بالعقل النير, والنشاط والحيوية,
هي التي تكون دائماً متجددة في ملابسها وبيتها وحديثها ومعلوماتها,
ولا يلزم التجديد كل يوم, ولكن روح التجديد يجب أن يكون هاجس المرأة الذكية.
: التمنع-
الرجل يجري خلف المرأة التي تستعصي عليه, ولا يأبه بالمرأة السهلة بل يملها,
لأن الإنسان مجبول بفطرته على أن الشيء السهل يزهد فيه,
وأن الشيء الصعب يتمسك به.
وصفة التمنع تحتاج من المرأة إلى ذكاء وفطنة,
تعرف متى تطيع زوجها وتصبح مثل الخاتم في أصبعه,
ومتى تتمنع عنه حتى يكاد يفقد الأمل في العثور عليها.
إن المرأة حين تكون صعبة المنال تكون مصدر إشعاع للحب,
وهدفاً جاداً للرجل.